قوة عاملة مخلصة
صفحة 1 من اصل 1
قوة عاملة مخلصة
قوة عاملة مخلصة
إن إجهاد العمل آخذ في التصاعد مع شيوع الاعتقاد بأن الاستقرار الوظيفي قد أصبح شيئاً من الماضي. وهذا يجعل الولاء والإخلاص شيئاً نادراً لدى القوى العاملة في هذه الأيام. ولكنك تستطيع أن تبني وتدعم إخلاص وولاء الموظفين إذا استعنت بالإرشادات التالية :
قدّر أهمية الوقت الشخصي والعائلي :
إن العاملين اليوم، لا يريدون التضحية بأوقاتهم الخاصة في سبيل تحقيق أهداف المؤسسة. ويمكنك أن تساعد في هذا المجال بإعطائهم قدراً أكبر من المرونة من حيث مكان وزمان تأدية وظائفهم. ويمكنك تحقيق ذلك عبر ساعات الدوام المرنة والمشاركة في المواصلات والعمل الجماعي.
حدد الرؤية العامة للمؤسسة :
يتطلب هذا شيئاً أكثر من مجرد كتابة بيان غامض عن أهداف المؤسسة. إذ يبدي الموظفون تفاعلاً وإخلاصاً أكثر إذا كانت لديهم فكرة واضحة عن طبيعة المؤسسة، وكيف ستؤثر أهداف المؤسسة على تقدمهم الوظيفي ورواتبهم وغير ذلك.
وفّر فرص التطور :
لا يتوقع الموظفون أن يقضوا عمرهم الوظيفي في مؤسستك، وهذا يعني أنهم يتطلعون إلى خبرات جديدة دائماً بغض النظر عما كانت هذه الخبرات مفيدة في مجال عملهم الحالي أم لا. ومن المفارقات العجيبة أنك إذا أتحت لهم فرصة الحصول على هذه الخبرات فإن ذلك سيقلل من احتمالات أن يتخلوا عن عملهم بحثاً عنها.
دع العاملين يتحدون الوضع الراهن :
إن العاملين الذين يشعرون بأن الإدارة تستمع إلى تساؤلاتهم وإهتماماتهم، سيشعرون بأنهم جزء مهم في نجاح المؤسسة. تؤدي إتاحة الفرصة للتبادل الثنائي للمعلومات بين الإدارة والعاملين إلى شعورهم بأنهم شركاء حقيقيون في المؤسسة.
إن إجهاد العمل آخذ في التصاعد مع شيوع الاعتقاد بأن الاستقرار الوظيفي قد أصبح شيئاً من الماضي. وهذا يجعل الولاء والإخلاص شيئاً نادراً لدى القوى العاملة في هذه الأيام. ولكنك تستطيع أن تبني وتدعم إخلاص وولاء الموظفين إذا استعنت بالإرشادات التالية :
قدّر أهمية الوقت الشخصي والعائلي :
إن العاملين اليوم، لا يريدون التضحية بأوقاتهم الخاصة في سبيل تحقيق أهداف المؤسسة. ويمكنك أن تساعد في هذا المجال بإعطائهم قدراً أكبر من المرونة من حيث مكان وزمان تأدية وظائفهم. ويمكنك تحقيق ذلك عبر ساعات الدوام المرنة والمشاركة في المواصلات والعمل الجماعي.
حدد الرؤية العامة للمؤسسة :
يتطلب هذا شيئاً أكثر من مجرد كتابة بيان غامض عن أهداف المؤسسة. إذ يبدي الموظفون تفاعلاً وإخلاصاً أكثر إذا كانت لديهم فكرة واضحة عن طبيعة المؤسسة، وكيف ستؤثر أهداف المؤسسة على تقدمهم الوظيفي ورواتبهم وغير ذلك.
وفّر فرص التطور :
لا يتوقع الموظفون أن يقضوا عمرهم الوظيفي في مؤسستك، وهذا يعني أنهم يتطلعون إلى خبرات جديدة دائماً بغض النظر عما كانت هذه الخبرات مفيدة في مجال عملهم الحالي أم لا. ومن المفارقات العجيبة أنك إذا أتحت لهم فرصة الحصول على هذه الخبرات فإن ذلك سيقلل من احتمالات أن يتخلوا عن عملهم بحثاً عنها.
دع العاملين يتحدون الوضع الراهن :
إن العاملين الذين يشعرون بأن الإدارة تستمع إلى تساؤلاتهم وإهتماماتهم، سيشعرون بأنهم جزء مهم في نجاح المؤسسة. تؤدي إتاحة الفرصة للتبادل الثنائي للمعلومات بين الإدارة والعاملين إلى شعورهم بأنهم شركاء حقيقيون في المؤسسة.
khaled- المساهمات : 212
تاريخ التسجيل : 19/02/2009
العمر : 32
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى